الاثنين، نوفمبر 08، 2010

ما أصعب أن يصبح للعطاء اتجاها واحدا ، فنظل نعطي ونعطي ولا يوقفنا سوى أن نستنفذ
وقتها تنظر أعيينا في عيون من أحببنا : بأن هاك وقت رد الجميل، لا نستجدي عطفا بل نتوقع عشما
فإذا بعيونهم لم تفهم ، وقلوبهم لا ترى
فترجع إلينا نظراتنا بيأس المحبين بأن: لم يعودوا يفهموا غير أننا أسد مقدام أوحمامة سلام
وكأن قلوبنا لم تُخلق كما خُلقت لهم قلوب !!!



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق